مدرسة الدروتين الأبتدائية المشتركة

آهـٌ‘ـلآ وسـٌ‘ـهـٌ‘ـلآ بـكـم فـى مـنـتـديـآت

مدرسة الدروتين الابتدائية
رجـآء عـمـل عـضـويـه مـعـنـآ آخـى إلـزآئـر / آخـتـى آلـزآئـرة
ثـم عـلـيـكـ بـتـنـشـيـط إشـتـرآكـك مـعـنـآ
عـن طـريـق إلإيـمـيـل إلـخـآص بـك
يـدآ بـيـد نـسـعـى لـرقـى إلـمـنـتـدى
رجـآء إلـضـغـط هـنـآ



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الدروتين الأبتدائية المشتركة

آهـٌ‘ـلآ وسـٌ‘ـهـٌ‘ـلآ بـكـم فـى مـنـتـديـآت

مدرسة الدروتين الابتدائية
رجـآء عـمـل عـضـويـه مـعـنـآ آخـى إلـزآئـر / آخـتـى آلـزآئـرة
ثـم عـلـيـكـ بـتـنـشـيـط إشـتـرآكـك مـعـنـآ
عـن طـريـق إلإيـمـيـل إلـخـآص بـك
يـدآ بـيـد نـسـعـى لـرقـى إلـمـنـتـدى
رجـآء إلـضـغـط هـنـآ

مدرسة الدروتين الأبتدائية المشتركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اتصل بنا
أى استفسار او اقتراح
اتصــــل بالمدير المسئول
التبادل الاعلاني
هيئة التدريس

 

شعار المدرسة

نتائج الامتحانات

اضغط على الرابط وادخل رقم الجلوس
مع تمنياتى بالتوفيق
نتيجة الشهادة الاعدادية بالدقهلية
ضع رقم جلوسك

من هنا

 

عمر مهرجان القراءة للجميع

اذهب الى الأسفل

عمر مهرجان القراءة للجميع Empty عمر مهرجان القراءة للجميع

مُساهمة من طرف enas الإثنين أبريل 01, 2013 12:43 pm

20عاما هي عمر مهرجان القراءة للجميع الذي أتاح الثقافة لكل من يرغب وأعاد الكتب إلي أرفف مكتبات المنازل. 20عاما أعادت ذكريات العصر الجميل للكتاب وجعلتها حقيقة حية للصغار والكبار علي السواء. تجربة رائدة في الثقافة العربية أتاحت الكتاب لأكبر عدد ممكن من المواطنين وأتاحت تكاملا معرفيا من الادب والثقافة العلمية والانسانية للجميع تحية الي السيدة سوزان مبارك التي أطلقت هذا المهرجان وأخذت علي عاتقها رعايته وأحاطته بكل اهتمام حتي أصبح واقعا فعليا وعيدا للثقافة والمثقفين الذين طالبوا بتكريمها شعبيا ورسميا.
قضية الأسبوع تضيء شمعة في عيد ميلاد القراءة للجميع لتسهم بها في إنارة الطريق لكل محبي وعشاق القراءة والثقافة من الأطفال والشباب والشيوخ علي السواء.
(القراءة للجميع)... تظاهرة ثقافية.. أثرت في جميع الأجيال.. فإذا كان الكتاب هو كنز المعرفة فإن مشروع القراءة للجميع استطاع أن يوظف الزخم الثقافي لكتابنا ومبدعينا عبر العصور لصالح الأجيال الجديدة، كما أحدث طفرة في اهتمام الناس بالقراءة لتصبح منهج حياة وترسخ مفهوم الانتماء لمصر والسلام، ليصبح المثقف أداة تنوير لكل من حوله، لذا كان لنا هذا الحوار مع أحد كبار المفكرين والمثقفين في مصر وهو الدكتور جابر عصفور أمين عام المجلس الأعلي للثقافة سابقاً ومدير المركز القومي للترجمة والنشر
- هل لنا أن نتعرف علي رؤيتكم لمسيرة وإنجازات تجربة القراءة للجميع خلال السنوات العشرين الماضية؟
هذه تجربة نادرة في تاريخ المنطقة العربية والعالم كله وهي تجربة رائدة بالنسبة للثقافة العربية لأبعد حد وذلك أولا لأنها أتاحت الكتب بأسعار معقولة أو زهيدة لأكبر عدد من القراء فأسهمت بذلك في توسيع دائرة القراءة للجميع وثانيا أنها شجعت أجيالا مختلفة علي القراءة وذلك علي نحو لم يكن موجودا من قبل، وثالثا أتاحت لمجموعة من القراء عددا من الأعمال الأدبية التي لم تكن متاحة سابقا، ورابعا حققت تكاملا معرفيا علي نحو أدي إلي وجود كل سنة مجموعة من الاصدارات التي تمثل جوانب المعرفة المختلفة سواء علي المستوي الأدبي أو العلوم الاجتماعية أو الانسانية أو الثقافية أو العلمية.
- إلي أي مدي استفاد الناشرون من هذا المشروع؟
أفاد هذا المشروع الناشرين إلي أبعد حد لأنه ساعدهم علي النشر وتوزيع كتبهم علي نحو لم يكن موجودا من قبل، كما أن وجود كتاب في المشروع يعتبر علامة علي استحقاق هذا الكتاب وفائدته.
- وهل استفادت منه الأجيال المختلفة؟ وماذا استفادت؟
أفاد هذا المشروع الأجيال المختلفة من المبدعين خصوصا الأجيال الشابة فقد أتاح لهم منفذا واسعا إلي أوسع دوائر القراءة، ولا شك أن استمرار هذا المشروع لمدة 20 سنة قد جعل له تقاليد راسخة وأكد حضوره الحيوي في الثقافة المصرية والعربية بوجه عام.
- ماذا عن القاريء العربي ومكتبة الأسرة؟
لا غرابة في أن القراء العرب أصبحوا يقبلون علي هذا المشروع ويزاحمون القاريء المصري في الإقبال علي شراء كتبه.
- لماذا يزاحم القاريء العربي علي كتاب مكتبة الأسرة بسعره الزهيد برغم أن لديه المقدرة المادية علي شراء النسخة الثمينة من الكتاب؟
لأنه يجده مع باعة الجرائد خاصة في فصل الصيف وأحيانا يوصي بعضهم بتوفير أكبر عدد من المجموعة للحصول عليه والاحتفاظ به.
- ألم يحاولوا تقليد هذا المشروع؟
لم يوجد الي الآن مشروع يشبهه، وتظل مصر رائدة فيه، ولم يوجد مشروع علي هذا المستوي من الشمول والاتساع القرائي العربي.
- هل النت والكتاب الالكتروني يؤثران بالسلب علي اقتناء الكتاب الورقي وبالتالي علي الاقبال علي كتب المشروع؟
المشروع موجه أصلا إلي دوائر قرائية لا تعرف النت، وعدد مستخدمي النت محدود بالقياس إلي كم القراء.
- ولكن طلاب المدارس يتدربون علي النت في المدرسة ويهجرون المكتبة.. أليس كذلك؟
المدارس التي يقبل طلابها علي النت ليست بكثيرة، أغلبية المدارس لا يتاح لها هذا الجانب، خصوصا في القري، فمن يسمي بقاريء النت لا يزال قارئاً محدودا وهامشياً.
- المتوقع زيادة العدد في المستقبل، فهل هذا يستلزم بعض الخطط لضمان عدم هجر الكتاب الورقي؟
نعم، لذا أتصور أنه لابد أن يهتم المشرفون علي المشروع بوضع خطة لتطوير الكتاب، وإدخال جزء كبير علي النت، وأظن أن هذا سيحدث علي نحو طبيعي، ولكني أري أنه لن يقلل من وجود الكتاب الورقي بل ستظل له أهميته الكبري.
- فما هي أهم إنجازات مكتبة الأسرة؟
عديد من الانجازات من أهمها كتب التاريخ المصري التي أسهمت في توسيع معرفة المصريين بتاريخهم في مراحله المتعددة، فلا أنسي أن المشروع نشر سلسلة التاريخ المتكامل لسليم حسن عن الفراعنة، وكتاب "قصة الحضارة" وغيرها من الموسوعات وهذا أمر لم يكن متاحا للقاريء العادي، كذلك كتب عديد من الكتاب من جميع الأجيال من نجيب محفوظ إلي الأجيال الشابة الحديثة.
- في العواصم الأوروبية نجد الناس في وسائل المواصلات يمسكون بالكتب ويقرأون لماذا لا يحدث هذا في مصر برغم أن هذا المشروع يوفر الكتب بسعر زهيد؟
ذلك لأننا لم ننشر ما يسمي ثقافة القراءة، في العواصم الأوروبية نجد عادة القراءة من الطفولة وتستمر مع الأطفال إلي الكبر، في المترو والأتوبيسات والطائرات ناس تقرأ، كما أن وسائل المواصلات لدينا لا يمكن لأحد أن يقرأ فيها، ونحن نمر بأزمة اقتصادية تقتل مع غيرها من الأسباب الاقبال علي شراء الكتب فلا تتحول إلي عادة، فعدم وفرة النقود يؤثر بالسلب علي القراءة والثقافة بصفة عامة.
- تربينا علي قراءة الكتب وحصة المكتبة في المدرسة ولكنها الآن لم تعد موجودة وأصبحت مكتبة المدرسة ينقصها الكثير وأيضا الاطلاع اختياري دون الالتزام بحصة للمكتبة، فكيف تري ذلك؟
لابد من إصلاح التعليم وكل ما يتصل به، كانت وزارة التربية والتعليم تقوم بتوزيع كتب أدبية مع المدرسية، فأذكر أنني تسلمت روايات عديدة مثل الأيام لطه حسين وأنا الشعب لفريد أبو حديد - وإن كانت الثقافة هي التحدي الذي نواجهه الآن، فكيف نضمن استقرار الأمور، وتحقيق مزيد من الانجازات؟
لابد من وضع إستراتيجية ثقافية تبدأ من مستويات متعددة تسهم فيها الوزارات المعنية بالشأن الثقافي والاعلام والتعليم حتي الأوقاف، لنحقق نهضة ثقافية تتكامل فيها كل مؤسسات الدولة والمجتمع المدني حتي يتغير وضع الكتاب في مصر.

enas

نقاط : 26208
تاريخ التسجيل : 23/12/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى