مدرسة الدروتين الأبتدائية المشتركة

آهـٌ‘ـلآ وسـٌ‘ـهـٌ‘ـلآ بـكـم فـى مـنـتـديـآت

مدرسة الدروتين الابتدائية
رجـآء عـمـل عـضـويـه مـعـنـآ آخـى إلـزآئـر / آخـتـى آلـزآئـرة
ثـم عـلـيـكـ بـتـنـشـيـط إشـتـرآكـك مـعـنـآ
عـن طـريـق إلإيـمـيـل إلـخـآص بـك
يـدآ بـيـد نـسـعـى لـرقـى إلـمـنـتـدى
رجـآء إلـضـغـط هـنـآ



انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مدرسة الدروتين الأبتدائية المشتركة

آهـٌ‘ـلآ وسـٌ‘ـهـٌ‘ـلآ بـكـم فـى مـنـتـديـآت

مدرسة الدروتين الابتدائية
رجـآء عـمـل عـضـويـه مـعـنـآ آخـى إلـزآئـر / آخـتـى آلـزآئـرة
ثـم عـلـيـكـ بـتـنـشـيـط إشـتـرآكـك مـعـنـآ
عـن طـريـق إلإيـمـيـل إلـخـآص بـك
يـدآ بـيـد نـسـعـى لـرقـى إلـمـنـتـدى
رجـآء إلـضـغـط هـنـآ

مدرسة الدروتين الأبتدائية المشتركة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
اتصل بنا
أى استفسار او اقتراح
اتصــــل بالمدير المسئول
التبادل الاعلاني
هيئة التدريس

 

شعار المدرسة

نتائج الامتحانات

اضغط على الرابط وادخل رقم الجلوس
مع تمنياتى بالتوفيق
نتيجة الشهادة الاعدادية بالدقهلية
ضع رقم جلوسك

من هنا

 

الزخائر النبوية

اذهب الى الأسفل

الزخائر النبوية Empty الزخائر النبوية

مُساهمة من طرف admin الأربعاء ديسمبر 09, 2009 8:51 pm

من روائع الزخائر النبوية الشريفة واهداءات المقصورة

في صحيح الامام مسلم قالت السيدة اسماء بنت ابي بكر رضي الله عنها عن جبة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عندها ( هذه كانت عند عائشة حتى قبضت فلما قبضت قبضتها وكان النبي يلبسها فنحن نغسلها للمرضى يستشفى بها ) من الغرائز البشرية الثابتة والتي لا ينكرها اي عاقل تعلق الناس بتتبع اخبار واثار من احب من اصحابه او قرابته او العظماء من الحكام والعلماء ممن له معزة في قلبه فاذا كان ذلك لا ينكر على من تعلق بقرين له من البشر فما بالنا بخير البشر سيد المرسلين سيد ولد ادم اجمعين عليه افضل الصلاة واذكى التسليم نبينا وحبيبنا وسيدنا الذي اوجب علينا الحق سبحانه وتعالى ان لا نكتفي بذكره في قلوبنا بل بالاجهار في هذه الرابطة القوية في اوجب العبادات وهي الصلاة حيث نجهر باسمه الشريف مقرونا بتوحيد الله فالاذان والاقامة تشمل ذكره خمسة وعشرون مرة اما الصلاة عليه فهي في كل تشهد في صلاتنا المكتوبة او المنفولة وقد اوصل بعض العلماء عدم تمام الصلاة مالم يكتمل التشهد بالصلاة والمباركة عليه الصلاة والسلام .

فهل هناك من البشر من حظي بمثل هذه المنزلة من الذكر سواء عقلنا ذلك او قلناه بدون تدبر فاذا كان هذا الامر يتعلق باسمه الحبيب عليه الصلاة والسلام فما بالنا بما لامس جسده الشريف من ملابس او ادوات او آلات او شعرات منه صلى الله عليه وسلم فقد ورد في الاثر الصحيح تمسك الصحابة الكرام او تابعيهم ومن بعدهم بهذه الذخائر وحرصهم الشديد على التمسك بها ورؤيتها ودفع الغالي والثمين للحصول عليها ان لم تكن من ملكهم اصلا الامر لم يكن بالبساطة والسهولة التي يتصورها البعض فهذا سيدنا عبد الله بن عمر بكا كل ماذكر رسول الله عنده وثبت عنه رضي الله عنه تتبع جميع اثار النبي عليه السلام اثرا اثرا اما تبرك الصحابة الكرام باثاره الكريمة فتعجز المكتبات من عدها او حصرها وما تباركهم بذلك الا باقراره عليه الصلاة والسلام وموافقته وقد روي عن انس بن مالك قال ( رايت رسول الله والحلاق يحلق شعر راسه وقد اطاف به اصحابه فما يريدون ان تقع شعرة الا في يد رجل ) ونحن عندما نورد مااستطعنا الوصول اليه من الذخائر انما نسند صحة سند ملكيتها وايلولتها لمن هي في حوزته الان فاثار النبي قد تبرك بها الصحابة في حياتهم وبعد انتقاله كما تبرك بها التابعون وتابعوهم والى يوم الدين فلم تقف البركة على ذاته بل شملت كل مامسه من طعام او ادوات كماء وضوئه وسؤر شرابه وبقيت طعامه وملابسه فكان الصحابة يتدوان بماء وضوئه بل من لم يصب بللاً من ماء وضوئه كان ياخذ من بلل يد صاحبه كما ذكر ذلك الامام البخاري في كتاب الصلاة


ومن جملة ما اعتنى به المسلمون هو كسوة الحجرة الشريفة التي تضم قبر الرسول وصاحبيه وكان اول من كسى الحجرة هي الخيزران ام هارون الرشيد حيث كسته من الزنانير وشبائك الحرير ثم توالى بعد ذلك على شرف كسوتها الحكام حتى صارت ترسل الكسوة من مصر كل ست سنين من الديباج الاسود مرقوما بالحرير الابيض ولها طراز منسوج بالفضة والذهب دائر عليها ثم بعد ذلك تولى ملوك آل عثمان هذا الامر فكانو يرسلون الكسوة من الديباج الاخضر وكلها مطرزة مكتوبة وعليها زنار من الاطلس الاحمر مكتوب بالقصب المموه وكان اخرها التي امر بصناعتها السلطان عبد المجيد خان سنة 1259 هجري ووصلت مع محمل الحاج الشامي بعد وفاة السلطان عبد المجيد كما وصل معها قطع من الاطلس الاحمر مكتوب فيها بالقصب اسم النبي واسم صاحبيه فعلقت على الكسوة امام القبور الشريفة .


يجب ان نشير انه منذ بداية العهد النبوي وحتى زماننا لم تنقطع اهدائات المسلمين من خلفاء وسلاطين وملوك وعامة المسلمين الموسرين منهم والمحبين لم تنقطع الاهداءات التي تنوعت واختلفت وشملت الكنوز والهديا وقناديل وشمعدانات الذهب والفضة ومجامر وصناديق مذهبة وتعاليق وذلك كله محلى بانفس واثمن المجوهرات من ياقوت وزمرد والماس واحجار كريمة قل ان يوجد لها مثيل في عصرنا الحالي وبالرغم من ان كثرة هذه الاهداءات قد امتلئت بها مخازن المسجد النبوي والحجرة الشريفة الا انه كان هناك في الجانب الاخر من استغل هذه الهدايا اما باجازة بيعها والانتفاع بريعها في عمارة وصيانة المسجد والحجرة او اخذها فقط لوجهة نظر شريعية او سياسية هو يعتقدها كما تعرضت الحجرة النبوية الشريفة والمسجد النبوي ومخازنها للسطو والنهب والسلب عدة مرات على يد بعض الامراء وضعاف النفوس وكان اخر هذه الحملات التي حصلت لنقل كنوز المسجد النبوي والحجرة النبوية الشريفة ماسطره لنا التاريخ من قيام فخري باشا وهو اخر حكام آل عثمان العسكرين على المدينة المنورة قبل زوال سلطانهم عليها ابان الحرب العالمية الاولى حيث عمد الى ادخال قطار الحجاز الى اقرب موقع ممكن من المسجد النوي الشريف حيث نقل هذه الكنوز الى تركيا ومن جملة ما حمل معه الكوكب الدري وسميت رحلة القطار هذه بقطار ( الامانات المقدسة ) وجرت سنة 1335 هجري الموافق 1917 ميلادي وفي مايلي صورة لقطار الامانات المقدسة التقطها فخري باشا بنفسه ومابقي من هذه الكنوز تم حفظهه ورعايته في صناديق خاصة وبطريقة جيدة في المسجد النبوي الشريف ضمن مكتبته الداخلية والجزء الاخر ضمن مكتبة الملك عبد العزيز العامة ريثما يتم عرضها في متحف المسجد النبوي الشريف المزمع اقامته لهذا الغرض
admin
admin
المدير
المدير

الدلو نقاط : 28039
تاريخ التسجيل : 24/10/2009
العمر : 43

https://elderwateenschool1.ahlamontada.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى